الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف تصفيات مونديال 2010
تملك منتخبات إنجلترا وإسبانيا بطلة أوروبا وصربيا وسلوفاكيا فرصة حسم تأهلها إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقررة في جنوب أفريقيا العام المقبل عندما تستضيف الثلاثة الأولى منتخبات كرواتيا وإستونيا وفرنسا على التوالي وتحل الرابعة ضيفة على إيرلندا الشمالية الأربعاء ضمن التصفيات الأوروبية.
وتبدو إنجلترا وصربيا الأقرب إلى التأهل منه إلى إسبانيا وسلوفاكيا لأن الحسم بيدهما حيث يحتاج كل منهما إلى الفوز فقط لضمان الصدارة وبطاقة المونديال بغض النظر عن نتائج مباريات مجموعتيهما، في حين يتوقف تأهل الإسبان على فوزهم على إستونيا وتعثر البوسنة أمام تركيا، والأمر ذاته بالنسبة إلى سلوفاكيا المطالبة بالفوز على إيرلندا الشمالية وتعادل سلوفينيا مع بولندا.
وسيكون ملعب ويمبلي الشهير مسرحاً لقمة ساخنة بين إنجلترا وكرواتيا تسعى من خلالها الأولى إلى مواصلة نتائجها الرائعة في التصفيات وتحقيق الفوز الثامن على التوالي كي تضمن تأهلها إلى النهائيات للمرة الرابعة على التوالي والثالثة عشرة في مسيرتها المتوجة بلقب واحد ظفرت به عام 1966 في أرضها على حساب ألمانيا.
وتكتسي المباراة أهمية كبيرة بالنسبةإلى المنتخبين، فالإنجليز يرغبون في الانتقام من كرواتيا التي حرمتهم من التأهل إلى نهائيات كأس أوروبا التي استضافتها سويسرا والنمسا عندما تغلبت عليها على الملعب ذاته 3-2 في تشرين الثاني/نوفمبر 2007.
وكانت إنجلترا ردت الاعتبار لخسارتها على أرضها أمام كرواتيا عندما سحقتها في زغرب 4-1 في 15 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بيد أنها ترغب في تجديد فوزها على ضيوفها على ملعب ويمبلي لتحجز بطاقتها إلى النهائيات وتعقد مهمتهم في التأهل كون كرواتيا تتنافس وأوكرانيا على بطاقة الملحق.
وتتصدر إنجلترا المجموعة السادسة برصيد 21 نقطة من 7 مباريات مقابل 17 من 8 مباريات لكرواتيا الثانية،و14 من 7 مباريات لأوكرانيا. وفي المجموعة ذاتها، تحل أوكرانيا ضيفة على بيلاروسيا في مباراة سهلة نسبياً للضيوف، فيما تلعب إندورا مع كازاخستان مباراة هامشية.
وفي المجموعة السابعة، تسعى صربيا إلى حجز بطاقتها إلى النهائيات للمرة الأولى في تاريخها منذ استقلالها عن مونتينيغرو عام 2006، وذلك عندما تستضيف فرنسا في قمة ساخنة.
وتحتاج صربيا إلى الفوز لضمان صدارة المجموعة والتأهل إلى المونديال، كما أن التعادل سيكون في صالحها لأنه سيجعلها على بعد 3 نقاط من جنوب أفريقيا حيث ستكون مرشحة للظفر بها على إعتبار خوضها مباراتين سهلتين أمام ضيفتها رومانيا ومضيفتها ليتوانيا في الجولتين الأخيرتين.
بيد أن مدرب صربيا رادومير أنتيتش مصمم على تحقيق الفوز، وقال "لن نلعب من أجل التعادل ولو أنه سيصب في مصلحتنا، سنلعب من أجل الفوز لحسم التأهل غداً وعدم انتظار ما ستسفر عنه المباريات المتبقية". وأضاف "لقد حصلنا على ما كنا نصبو إليه بتعادل فرنسا ورومانيا 1-1 السبت الماضي، والأن نحن غير مهتمين بأي حسابات، لقد جاء دورنا لإثبات قوتها وأحقيتنا بالتأهل".
وتابع "نعرف جيداً المنتخب الذي سنواجهه، أنه منتخب قوي لكننا أيضا أقوياء ونسعى إلى تأكيد ذلك. هدفنا ليس فقط التأهل لكن إثبات قوتنا على خارطة الكرة المستديرة قبل المونديال"، مشيراً إلى أنه "لا يجب أن ننسى بأنه علينا دين خسارة مباراة الذهاب 1-2 في باريس وبالتالي نحن مطالبون بالثأر".
في المقابل، تسعى فرنسا إلى تحقيق الفوز لإنعاش أمالها في حجز البطاقة المباشرة وإن كانت ضمنت بنسبة كبيرة خوض الملحق، بيد أن المهمة أمام صربيا لن تكون سهلة خصوصا وإن الأخيرة صعبة المراس على أرضها وأمام جماهيرها. وفي المجموعة ذاتها، تلعب جزر فارو مع ليتوانيا، ورومانيا مع النمسا.
من جهته، يسعى المنتخب الإسباني إلى تحقيق الفوز الثامن على التوالي عندما تستضيف إستونيا صاحبة المركز قبل الأخير ضمن المجموعة الخامسة. وتبدو كفة الإسبان راجحة لتحقيق فوز كاسح على إستونيا بعد فوزهم الساحق على بلجيكا 5-صفر السبت الماضي.
وتمني إسبانيا النفس بتعثر البوسنة مطاردتها المباشرة أمام ضيفتها تركيا لحسم تأهلها مبكراً. وفي المجموعة ذاتها، تلعب أرمينيا مع بلجيكا في مباراة هامشية.
وفي المجموعة الثالثة، تنتظر سلوفاكيا المتصدرة (16 نقطة) مهمة صعبة أمام مطاردتها المباشرة إيرلندا الشمالية (14 نقطة) في بلفاست، وهي تطمح إلى الفوز وتعادل سلوفينيا مع بولندا لضمان تأهلها إلى العرس العالمي. وفي المجموعة ذاتها، تلعب تشيكيا مع سان مارينو في مباراة سهلة نسبياً لأصحاب الأرض.
وفي المجموعة الثامنة، تملك إيطاليا بطلة العالم فرصة تعزيز حظوظها في التأهل وضمان الدفاع عن لقبها عندما تستضيف بلغاريا في تورينو.
وتتصدر إيطاليا الترتيب برصيد 17 نقطة من 7 مباريات مقابل 18 لمطاردتها المباشرة إيرلندا التي ترتاح في هذه الجولة. وفوز الطليان سيبعدهم بفارق 4 نقاط عن إيرلندا ويخولهم خوض القمة الساخنة أمام الأخيرة في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر المقبل بارتياح كبير لأنه حتى في حال الخسارة فإن الفارق سيتقلص إلى نقطة واحدة، وتملك إيطاليا مباراة سهلة في الجولة الأخيرة في 14 تشرين الثاني/نوفمبر. وفي المجموعة ذاتها، تلعب مونتينيغرو مع قبرص.
وفي المجموعة الأولى، تبدو الدنمارك المتصدرة مرشحة بقوة لتعزيز موقعها في الصدارة وحظوظها في التأهل إلى النهائيات عندما تحل ضيفة على البانيا المتواضعة.
وتنتظر السويد الثالثة مباراة سهلة أمام مضيفتها مالطا، فيما تخوض البرتغال فرصتها الأخيرة عندما تحل ضيفة على المجر الثانية وهي مطالبة بالفوز للإبقاء على أمالها في المنافسة على بطاقة الملحق.
وفي المجموعة الرابعة، تستمر المنافسة المثيرة بين المانيا المتصدرة وروسيا مطاردتها المباشرة بفارق نقطة واحدة عندما تستضيف الأولى أذربيجان المتواضعة، وتحل الثانية على ويلز. وفي المجموعة ذاتها، تلعب ليشتنشتاين مع فنلندا.
وفي الثانية، تلعب إسرائيل مع لوكسمبورغ، ولاتفيا مع سويسرا، ومولدافيا مع اليونان. وفي التاسعة، تلعب النروج مع مقدونيا، وأسكتلندا مع هولندا
تملك منتخبات إنجلترا وإسبانيا بطلة أوروبا وصربيا وسلوفاكيا فرصة حسم تأهلها إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقررة في جنوب أفريقيا العام المقبل عندما تستضيف الثلاثة الأولى منتخبات كرواتيا وإستونيا وفرنسا على التوالي وتحل الرابعة ضيفة على إيرلندا الشمالية الأربعاء ضمن التصفيات الأوروبية.
وتبدو إنجلترا وصربيا الأقرب إلى التأهل منه إلى إسبانيا وسلوفاكيا لأن الحسم بيدهما حيث يحتاج كل منهما إلى الفوز فقط لضمان الصدارة وبطاقة المونديال بغض النظر عن نتائج مباريات مجموعتيهما، في حين يتوقف تأهل الإسبان على فوزهم على إستونيا وتعثر البوسنة أمام تركيا، والأمر ذاته بالنسبة إلى سلوفاكيا المطالبة بالفوز على إيرلندا الشمالية وتعادل سلوفينيا مع بولندا.
وسيكون ملعب ويمبلي الشهير مسرحاً لقمة ساخنة بين إنجلترا وكرواتيا تسعى من خلالها الأولى إلى مواصلة نتائجها الرائعة في التصفيات وتحقيق الفوز الثامن على التوالي كي تضمن تأهلها إلى النهائيات للمرة الرابعة على التوالي والثالثة عشرة في مسيرتها المتوجة بلقب واحد ظفرت به عام 1966 في أرضها على حساب ألمانيا.
وتكتسي المباراة أهمية كبيرة بالنسبةإلى المنتخبين، فالإنجليز يرغبون في الانتقام من كرواتيا التي حرمتهم من التأهل إلى نهائيات كأس أوروبا التي استضافتها سويسرا والنمسا عندما تغلبت عليها على الملعب ذاته 3-2 في تشرين الثاني/نوفمبر 2007.
وكانت إنجلترا ردت الاعتبار لخسارتها على أرضها أمام كرواتيا عندما سحقتها في زغرب 4-1 في 15 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بيد أنها ترغب في تجديد فوزها على ضيوفها على ملعب ويمبلي لتحجز بطاقتها إلى النهائيات وتعقد مهمتهم في التأهل كون كرواتيا تتنافس وأوكرانيا على بطاقة الملحق.
وتتصدر إنجلترا المجموعة السادسة برصيد 21 نقطة من 7 مباريات مقابل 17 من 8 مباريات لكرواتيا الثانية،و14 من 7 مباريات لأوكرانيا. وفي المجموعة ذاتها، تحل أوكرانيا ضيفة على بيلاروسيا في مباراة سهلة نسبياً للضيوف، فيما تلعب إندورا مع كازاخستان مباراة هامشية.
وفي المجموعة السابعة، تسعى صربيا إلى حجز بطاقتها إلى النهائيات للمرة الأولى في تاريخها منذ استقلالها عن مونتينيغرو عام 2006، وذلك عندما تستضيف فرنسا في قمة ساخنة.
وتحتاج صربيا إلى الفوز لضمان صدارة المجموعة والتأهل إلى المونديال، كما أن التعادل سيكون في صالحها لأنه سيجعلها على بعد 3 نقاط من جنوب أفريقيا حيث ستكون مرشحة للظفر بها على إعتبار خوضها مباراتين سهلتين أمام ضيفتها رومانيا ومضيفتها ليتوانيا في الجولتين الأخيرتين.
بيد أن مدرب صربيا رادومير أنتيتش مصمم على تحقيق الفوز، وقال "لن نلعب من أجل التعادل ولو أنه سيصب في مصلحتنا، سنلعب من أجل الفوز لحسم التأهل غداً وعدم انتظار ما ستسفر عنه المباريات المتبقية". وأضاف "لقد حصلنا على ما كنا نصبو إليه بتعادل فرنسا ورومانيا 1-1 السبت الماضي، والأن نحن غير مهتمين بأي حسابات، لقد جاء دورنا لإثبات قوتها وأحقيتنا بالتأهل".
وتابع "نعرف جيداً المنتخب الذي سنواجهه، أنه منتخب قوي لكننا أيضا أقوياء ونسعى إلى تأكيد ذلك. هدفنا ليس فقط التأهل لكن إثبات قوتنا على خارطة الكرة المستديرة قبل المونديال"، مشيراً إلى أنه "لا يجب أن ننسى بأنه علينا دين خسارة مباراة الذهاب 1-2 في باريس وبالتالي نحن مطالبون بالثأر".
في المقابل، تسعى فرنسا إلى تحقيق الفوز لإنعاش أمالها في حجز البطاقة المباشرة وإن كانت ضمنت بنسبة كبيرة خوض الملحق، بيد أن المهمة أمام صربيا لن تكون سهلة خصوصا وإن الأخيرة صعبة المراس على أرضها وأمام جماهيرها. وفي المجموعة ذاتها، تلعب جزر فارو مع ليتوانيا، ورومانيا مع النمسا.
من جهته، يسعى المنتخب الإسباني إلى تحقيق الفوز الثامن على التوالي عندما تستضيف إستونيا صاحبة المركز قبل الأخير ضمن المجموعة الخامسة. وتبدو كفة الإسبان راجحة لتحقيق فوز كاسح على إستونيا بعد فوزهم الساحق على بلجيكا 5-صفر السبت الماضي.
وتمني إسبانيا النفس بتعثر البوسنة مطاردتها المباشرة أمام ضيفتها تركيا لحسم تأهلها مبكراً. وفي المجموعة ذاتها، تلعب أرمينيا مع بلجيكا في مباراة هامشية.
وفي المجموعة الثالثة، تنتظر سلوفاكيا المتصدرة (16 نقطة) مهمة صعبة أمام مطاردتها المباشرة إيرلندا الشمالية (14 نقطة) في بلفاست، وهي تطمح إلى الفوز وتعادل سلوفينيا مع بولندا لضمان تأهلها إلى العرس العالمي. وفي المجموعة ذاتها، تلعب تشيكيا مع سان مارينو في مباراة سهلة نسبياً لأصحاب الأرض.
وفي المجموعة الثامنة، تملك إيطاليا بطلة العالم فرصة تعزيز حظوظها في التأهل وضمان الدفاع عن لقبها عندما تستضيف بلغاريا في تورينو.
وتتصدر إيطاليا الترتيب برصيد 17 نقطة من 7 مباريات مقابل 18 لمطاردتها المباشرة إيرلندا التي ترتاح في هذه الجولة. وفوز الطليان سيبعدهم بفارق 4 نقاط عن إيرلندا ويخولهم خوض القمة الساخنة أمام الأخيرة في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر المقبل بارتياح كبير لأنه حتى في حال الخسارة فإن الفارق سيتقلص إلى نقطة واحدة، وتملك إيطاليا مباراة سهلة في الجولة الأخيرة في 14 تشرين الثاني/نوفمبر. وفي المجموعة ذاتها، تلعب مونتينيغرو مع قبرص.
وفي المجموعة الأولى، تبدو الدنمارك المتصدرة مرشحة بقوة لتعزيز موقعها في الصدارة وحظوظها في التأهل إلى النهائيات عندما تحل ضيفة على البانيا المتواضعة.
وتنتظر السويد الثالثة مباراة سهلة أمام مضيفتها مالطا، فيما تخوض البرتغال فرصتها الأخيرة عندما تحل ضيفة على المجر الثانية وهي مطالبة بالفوز للإبقاء على أمالها في المنافسة على بطاقة الملحق.
وفي المجموعة الرابعة، تستمر المنافسة المثيرة بين المانيا المتصدرة وروسيا مطاردتها المباشرة بفارق نقطة واحدة عندما تستضيف الأولى أذربيجان المتواضعة، وتحل الثانية على ويلز. وفي المجموعة ذاتها، تلعب ليشتنشتاين مع فنلندا.
وفي الثانية، تلعب إسرائيل مع لوكسمبورغ، ولاتفيا مع سويسرا، ومولدافيا مع اليونان. وفي التاسعة، تلعب النروج مع مقدونيا، وأسكتلندا مع هولندا
