عمل الشـيــرنغ لن ينتـهــي
هل تعلم ..
أن أقوي مركز مداهمة آمني بالوطن العربي هي المملكة العربية السعودية من أجل مكافحة مخالفي بيع أجهزة الشيرنغ
وسبل فكها والتي تقوم بها فرق وزارة الإعلام السعودية بمساعدة كلاً من دوريات الجوزات والجمارك والنهي عن بيع هذه الأجهزة من أصحاب
المراكز والمحلات التي تروج هذه الأجهزة .. إلا أنها أصبحت أكثر إنتشاراً و أنه أصبح شبه مستحيل ضبط كل المراكز ..
هل تعلم ..
أن أكبر مركز تزويد الشفرات بالعالم وهو المصنع الأم وعن طريق الشبكة العنكبوتية
وعادة ما يكون المرسل من الصين أو كوريا وما يميزها هو عدم إعادة الإشتراك ..
هل تعلم ..
بأن أن المواطن السعودي بالرياض يتفادي المشاكل اجهزة الآمن الضبطية الإشتراك من داخل السوق ويلجاؤن إلي المنتديات لـ الإتصال بـ أرقام
مروجون أجهزة الشيرنغ وأسعار السيرفرات والتعامل معهم بطريقة أمينة ومن تم يصلك الجهاز عبر البريد السعودي إلي باب منزلك وبـ إشتراك
زهيد جداً ومما يميز هذه الطريقة هي عدم تفتيش الطرود الداخلية من قبل المسؤولين ومؤسسة البريد السعودي ..
هل تعلم ..
انه في حالة إلغاء أو الكشف أو الانقطاع عن البث ستظهر بعدها أجهزة وحلول أخرى بالتأكيد، وان هذا السوق من عشرات السنين
وهو يقدم الباقات المسروقة من خلال البطاقات الذكية والأجهزة المتصلة بشبكة الانتر نت في الآونة الأخيــرة،
وعن خشيته بالانقطاع عن البث أوضح أن هذه الأجهزة والشركة المصنعة مكسبها الوحيد هو عمل هذه القنــوات
والتي تحرك بيعها في الأسواق العالمية، وبالتأكيــد هي محاربة من دول العالم لضمان الحقــوق الفكرية والماليــة.
هل تعلم ..
أن أصحاب المتعاملين مع الشيرنغ الغير شرعي
وسبله هم شباب مراهقين وصغار السن تتراوح أعمارهم ما بين 15 سنة - 25 سنة
هل تعلم ..
أن أصحاب المصانع التي في الصين وكوريا الأكثر نطاقاً وأغلب دول أوروبا الأقل توسعاً من الآسيوي
لـ قلة سعر الأجهزة وتفوق الصين وكوريا عن بقية دول العالم بـ التصنيع الرخيص جداً ..
وأن تلك المصانع لا تحمل ماركة رسمية او مسجلة وليس لها موقع رسمي أساسي ولا تحمل أي صفة رسمية عند التصنيع
وهذا مما يصعب أمر الوصول إليها وضبطها ويكاد الأمر بالشبه المستحيل ..
هل تعلم ..
ان الصين هي التي سببت وأزمت الوضع الإقتصادي بين الدول المصنعه كـ اليابــان - أمـريكا - ألمانيــا
والتي تسببت الصين في خسائر كبيرة تقدر بـ عشرات المليارات بسبب هذه المصانع والتي تقـــوم
بـ بيع الأجهزة الغير مرخصة و المقلدة والتي يصعب القضاء عليها دون الوصول إليها بسبب إنتشارها الكثيــف والذي يساعد في عدم قدرة
الحكومة الصينية من بسط سيطرتها عليها وانهم أصبحوا شبه عاجزون عن ذلك .. فـ منذ زوال تلك المصانع وإنتشارها وحتي الآن ..
كان العدد مخيف جداً لن تصدق ابدً ابداً !!!
أكثر من 500 ألف مصنع مع العلم هذا الرقم سنة 2006 ف ..
وهي في تزايد مستمر يصنع تلك الأجهزة المخالفة لـ القانون التي تخضعه الباقات
والقنوات العالمية الرسمية والمحفوظة ولكن هيهات من يستطع حماية القنوات الرسمية في وقت الشيرنغ المخيف ..
صرح الوزير الصيني أنه يتضاعف بشكل شهري لسهولة إيجاد الأيادي العاملة وتوفر الأماكن في الأقاليم الصينية .
وان عند التصنيع لهذه الأجهزة يتم برمجتها من قبل المصنع وتعرفتها بشكل مباشر على سيرفرات يمتلكها مصنعي هذه الأجهزة والتي تمتلك
آلاف من السيرفرات تستوعب ملايين المشتركين حول العالم .
هل تعلم ..
أن كل الأجهزة حاليا بالعالم مكتوب عليها صنع في كوريا - صنع في اليابان - هي من صنع الصين 100% ولا غير ..
هل تعلم ..
أن الإشتراكات الإيرانية بالشيرنغ الفضائي وهي المعروفة بالعالم أنها الأنجح بالوطـن العربــي من غيرها وتنشر بثها على أكثر من قمر ..
والتي تصل مدتها إلي سنة ولا تزيد عن سنة و6 أشهر بـ سعر رخيص جداً ..
وهي شبه مضمونة مع تحديث وتنزيل سوفت وير فوري عبر المنتديات ..
وهذا دليل على قوة الخبراء الإيرانيين في بداية 2009 ف
(( عطلوا كل الأقمار الإصطناعية التجسسية الأمريكية بالتجسس على إيران ومنعوهم من التجسس على قنواتهم في تلك الفترة )) ..
هل تعلم ..
أن عدم كشف السيرفرات لتوصّل إلى الشركة المصنعة الأم هو تعدد السيرفرات وصعوبة الوصول إليها بوقت واحد و أن هذه السيرفرات ذات
أحجام وسعات مختلفة لتستوعب الآلاف من المشتركين بل الملايين..
إذاً الأمر بات من الصعب أن يتم تعطيلها من خلال هجوم تتعرض له خاصة في ظل عدم القدرة على الوصول إلى مشغليها ..
خاصة وان هذه الأجهزة بها خاصية التحكم من بعد عن طريق الانترنت ومن السهل تغيير إعدادات الاتصالات بالسيرفرات
وتنويعه للأجهزة ليصعب معرفة أماكن تشغيلها.
الشيـــرنغ إعجاز إليكتروني يصعب توقفه في ظل التطور الحالي ..
المشكلة أن المشتركين تركوا الإشتراكات الرسمية ولجؤ إلي سبل الشيرنغ وهذا ما نتج سلباً لـ القنوات والباقات العالمية والعربية
لـ طمعهم الجشع والتي تستغل المشتركين بالكذب والتظليل لكل خطأ أو باقة جديدة ..
يعني مثلاً :- الجزيرة سعرها رخيص وهي في متناول الجميع بصراحة والكل تقريباً راضي ويشترك رسمي مع العلم بـ أن الجزيرة أكيد لها دراسة
موضوعية بحثة في نهج الشيرنغ وطريقة ترغيب المشتركين لـ الكروت الرسمية والإبتعاد عن الشيرنغ وهو وضع سعر مناسب ومريح ..
وباقي الباقات سعرها خرافي وهذا ما يسبب خسائر لهم ..
هل تعلم ..
أن أقوي مركز مداهمة آمني بالوطن العربي هي المملكة العربية السعودية من أجل مكافحة مخالفي بيع أجهزة الشيرنغ
وسبل فكها والتي تقوم بها فرق وزارة الإعلام السعودية بمساعدة كلاً من دوريات الجوزات والجمارك والنهي عن بيع هذه الأجهزة من أصحاب
المراكز والمحلات التي تروج هذه الأجهزة .. إلا أنها أصبحت أكثر إنتشاراً و أنه أصبح شبه مستحيل ضبط كل المراكز ..
هل تعلم ..
أن أكبر مركز تزويد الشفرات بالعالم وهو المصنع الأم وعن طريق الشبكة العنكبوتية
وعادة ما يكون المرسل من الصين أو كوريا وما يميزها هو عدم إعادة الإشتراك ..
هل تعلم ..
بأن أن المواطن السعودي بالرياض يتفادي المشاكل اجهزة الآمن الضبطية الإشتراك من داخل السوق ويلجاؤن إلي المنتديات لـ الإتصال بـ أرقام
مروجون أجهزة الشيرنغ وأسعار السيرفرات والتعامل معهم بطريقة أمينة ومن تم يصلك الجهاز عبر البريد السعودي إلي باب منزلك وبـ إشتراك
زهيد جداً ومما يميز هذه الطريقة هي عدم تفتيش الطرود الداخلية من قبل المسؤولين ومؤسسة البريد السعودي ..
هل تعلم ..
انه في حالة إلغاء أو الكشف أو الانقطاع عن البث ستظهر بعدها أجهزة وحلول أخرى بالتأكيد، وان هذا السوق من عشرات السنين
وهو يقدم الباقات المسروقة من خلال البطاقات الذكية والأجهزة المتصلة بشبكة الانتر نت في الآونة الأخيــرة،
وعن خشيته بالانقطاع عن البث أوضح أن هذه الأجهزة والشركة المصنعة مكسبها الوحيد هو عمل هذه القنــوات
والتي تحرك بيعها في الأسواق العالمية، وبالتأكيــد هي محاربة من دول العالم لضمان الحقــوق الفكرية والماليــة.
هل تعلم ..
أن أصحاب المتعاملين مع الشيرنغ الغير شرعي
وسبله هم شباب مراهقين وصغار السن تتراوح أعمارهم ما بين 15 سنة - 25 سنة
هل تعلم ..
أن أصحاب المصانع التي في الصين وكوريا الأكثر نطاقاً وأغلب دول أوروبا الأقل توسعاً من الآسيوي
لـ قلة سعر الأجهزة وتفوق الصين وكوريا عن بقية دول العالم بـ التصنيع الرخيص جداً ..
وأن تلك المصانع لا تحمل ماركة رسمية او مسجلة وليس لها موقع رسمي أساسي ولا تحمل أي صفة رسمية عند التصنيع
وهذا مما يصعب أمر الوصول إليها وضبطها ويكاد الأمر بالشبه المستحيل ..
هل تعلم ..
ان الصين هي التي سببت وأزمت الوضع الإقتصادي بين الدول المصنعه كـ اليابــان - أمـريكا - ألمانيــا
والتي تسببت الصين في خسائر كبيرة تقدر بـ عشرات المليارات بسبب هذه المصانع والتي تقـــوم
بـ بيع الأجهزة الغير مرخصة و المقلدة والتي يصعب القضاء عليها دون الوصول إليها بسبب إنتشارها الكثيــف والذي يساعد في عدم قدرة
الحكومة الصينية من بسط سيطرتها عليها وانهم أصبحوا شبه عاجزون عن ذلك .. فـ منذ زوال تلك المصانع وإنتشارها وحتي الآن ..
كان العدد مخيف جداً لن تصدق ابدً ابداً !!!
أكثر من 500 ألف مصنع مع العلم هذا الرقم سنة 2006 ف ..
وهي في تزايد مستمر يصنع تلك الأجهزة المخالفة لـ القانون التي تخضعه الباقات
والقنوات العالمية الرسمية والمحفوظة ولكن هيهات من يستطع حماية القنوات الرسمية في وقت الشيرنغ المخيف ..
صرح الوزير الصيني أنه يتضاعف بشكل شهري لسهولة إيجاد الأيادي العاملة وتوفر الأماكن في الأقاليم الصينية .
وان عند التصنيع لهذه الأجهزة يتم برمجتها من قبل المصنع وتعرفتها بشكل مباشر على سيرفرات يمتلكها مصنعي هذه الأجهزة والتي تمتلك
آلاف من السيرفرات تستوعب ملايين المشتركين حول العالم .
هل تعلم ..
أن كل الأجهزة حاليا بالعالم مكتوب عليها صنع في كوريا - صنع في اليابان - هي من صنع الصين 100% ولا غير ..
هل تعلم ..
أن الإشتراكات الإيرانية بالشيرنغ الفضائي وهي المعروفة بالعالم أنها الأنجح بالوطـن العربــي من غيرها وتنشر بثها على أكثر من قمر ..
والتي تصل مدتها إلي سنة ولا تزيد عن سنة و6 أشهر بـ سعر رخيص جداً ..
وهي شبه مضمونة مع تحديث وتنزيل سوفت وير فوري عبر المنتديات ..
وهذا دليل على قوة الخبراء الإيرانيين في بداية 2009 ف
(( عطلوا كل الأقمار الإصطناعية التجسسية الأمريكية بالتجسس على إيران ومنعوهم من التجسس على قنواتهم في تلك الفترة )) ..
هل تعلم ..
أن عدم كشف السيرفرات لتوصّل إلى الشركة المصنعة الأم هو تعدد السيرفرات وصعوبة الوصول إليها بوقت واحد و أن هذه السيرفرات ذات
أحجام وسعات مختلفة لتستوعب الآلاف من المشتركين بل الملايين..
إذاً الأمر بات من الصعب أن يتم تعطيلها من خلال هجوم تتعرض له خاصة في ظل عدم القدرة على الوصول إلى مشغليها ..
خاصة وان هذه الأجهزة بها خاصية التحكم من بعد عن طريق الانترنت ومن السهل تغيير إعدادات الاتصالات بالسيرفرات
وتنويعه للأجهزة ليصعب معرفة أماكن تشغيلها.
الشيـــرنغ إعجاز إليكتروني يصعب توقفه في ظل التطور الحالي ..
المشكلة أن المشتركين تركوا الإشتراكات الرسمية ولجؤ إلي سبل الشيرنغ وهذا ما نتج سلباً لـ القنوات والباقات العالمية والعربية
لـ طمعهم الجشع والتي تستغل المشتركين بالكذب والتظليل لكل خطأ أو باقة جديدة ..
يعني مثلاً :- الجزيرة سعرها رخيص وهي في متناول الجميع بصراحة والكل تقريباً راضي ويشترك رسمي مع العلم بـ أن الجزيرة أكيد لها دراسة
موضوعية بحثة في نهج الشيرنغ وطريقة ترغيب المشتركين لـ الكروت الرسمية والإبتعاد عن الشيرنغ وهو وضع سعر مناسب ومريح ..
وباقي الباقات سعرها خرافي وهذا ما يسبب خسائر لهم ..